4. In which ways is the initiative creative and innovative?
|
بدأ العمل على المشروع على عدة مراحل حيث بدأت المرحلة الأولى مع بداية سنة 2007
حيث مر بالمراحل الاساسية التالية:
• مرحلة تحديد نطاق العمل وإصدار مذكرة التفاهم بين الجهات المعنية
• تحليل وتطوير وإطلاق المرحلة الاولى من البرنامج
• تحليل وتطوير وإطلاق المرحلة الثانية من البرنامج
• تحليل وتطوير وإطلاق المرحلة الثالثة من البرنامج
|
|
5. Who implemented the initiative and what is the size of the population affected by this initiative?
|
الجهات الرسمية الممثلة في وزارة الصحة والمديرية العامة للجوازات مستفيدة من الخدمة، والمراكز الطبية والمستشفيات الحكومية أو الخاصة مستفيدة ، وكافة الشركات أو المؤسسات وحتى الافراد المستقدمين للعمالة، وأخيراً الوافد هو كذلك مستفيد في المقام الأول.
وعلى هذا الأساس توجد شبكة من المستشفيات الحكومية ومستشفيات القطاع الخاص المعتمدة لعمل الفحوصات الطبية والمرتبطة إلكترونياً بنظام إفادة لفحص العمالة الوافدة وقد وصل عددها إلى (567) مستشفى، وتم تنفيذ ( 1,132,734) تقرير طبي إلكتروني خلال فترة تشغيل النظام، علماً أن التنفيذ أيضاً مرتبط بمديريات الشؤون الصحة في كافة مناطق المملكة (20 مديرية) وكذلك المديرية العامة للجوازات بكامل فروعها
|
6. How was the strategy implemented and what resources were mobilized?
|
تم تمويل المشروع بناء على مذكرة تفاهم بين وزارة الصحة، مركز المعلومات الوطني والادارة العامة للجوازات حيث تم رصد مبلغ ما بين 6 و10 ملايين ريال سعودي
تم استخدام أحدث التقنيات في بناء وتطوير الخدمة وتم إطلاق أكثر من إصدار للخدمة بناء على التحديثات في البرمجيات.
وجاء العمل نتيجة جهود فريق كامل متخصص من محللي نظم ومحللي أعمال ، مصممي برامج ، مبرمجون متخصصون في تطوير الخدمات الالكترونية، متخصصو جودة ، مدربين ومنسقين وغيرهم حيث بلغ عدد العاملين على المشروع 30 شخص من ذوي المؤهلات والكفاءات العالية لتحقيق أهداف هذا المشروع وتنفيذه على الوجه الأمثل.
|
|
7. Who were the stakeholders involved in the design of the initiative and in its implementation?
|
هناك نتائج كثيره تحققت جراء تنفيذ المشروع وإطلاقه، من أهمها ما يلي:
1. إلغاء التعامل الورقي المسبب لكثير من محاولات التزوير والاحتيال وبالتالي خسائر اقتصادية وصحية.
2. رفع الكفاءة لدى موظفي الجوازات في خدمة أكبر عدد من المراجعين
3. التوثق الإلكتروني لهوية مدخِل البيانات مما يزيد من الشعور بالمحاسبة والمسؤولية.
4. تسريع إجراءات الفحص الطبي مع رفع مستوى الخصوصية بالحد من صلاحيات مستخدم الخدمة.
5. قابلية بناء مؤشرات صحية وإمكانية وضع خطط وقائية مستقبلية بناء على قاعدة المعلومات الصحية.
6. إيجاد قاعدة الفحص للفرد تمهيداً لدخوله في خدمات إلكترونية مستقبلية تتطلب وجود فحص طبي.
|
|
8. What were the most successful outputs and why was the initiative effective?
|
تم الاعتماد على العديد من الانظمة لرصد التقدم المحرز أثناء تطبيق المشروع أو بعد إطلاقه منها على سبيل المثال:
برنامج إدارة المشاريع الالكتروني (Enterprise Project Management)
لمتابعة تطور العمل في المشروع وإدارة المخاطر والمشاكل وغيرها.
علاوة على وجود تقارير إحصائية لتقييم الخدمة منها على سبيل المثال: قياس الوقت اللازم لاستكمال إجراء إصدار الإقامة من وقت تقديم طلب الفحص الطبي ومقارنته بالطرق القديمة لتقديم الخدمة، إستبيانات مدى سهولة التعامل مع البرنامج من قبل مراكز الفحص بالاضافة للعديد من التقارير الخاصة بوزارة الصحة لمتابعة أداء القطاع الحكومي والخاص.
ومن أهم أنشطة رصد كفاءة وفعالية النظام ما يجري من استطلاع مستمر لرأي ورضاء العملاء سواء من المستخدمين (العاملين في المستشفيات والمراكز الصحية أو موظفي الجوازات )، والمستفيدين من الخدمة (مواطنين ومقيمين) بحيث يتم وضع خطة تطويرية لتحسين أداء وفاعلية الخدمة وذلك بناء على المتطلبات الجديدة التى تحسن جودة البيانات والمعلومات الطبية وتزيد من فعالية الخدمات الإلكترونية
|
|
9. What were the main obstacles encountered and how were they overcome?
|
1. صعوبة التحول لأتمتة الخدمات التقليدية وتحويلها إلى صيغة إلكترونية، ولولا توفيق الله ثم الدراسات المستفيضة والتخطيط المسبق والإرادة القوية من الدولة لما رأينا هذه الخدمة مطبقة لدينا الآن.
2. صعوبة التوثق لهوية مدخِل البيانات في التعامل الورقي وعدم إمكانية تتبع المعاملة مع إحتمال ضياع المعاملة، أما الآن فبالإمكان تحديد مكان المعاملة و الشخص المسؤول عنها من خلال النظام، وتتبع الخطأ في حال وقوعه ومعرفة مصدره، وبالتالي معرفة من يتحمل المسؤولية
3. مشكلة التزوير: أصبح الوضع الحالي خاضعًا لنظام إلكتروني لا يمكن التلاعب به أو خداعه، بالإضافة إلى ذلك، أصبح يسهِّل على الناس معاملاتهم، ويخفف عنهم عبء الذهاب والمراجعة لجهات عدة بين المراكز الصحية والجوازات .
4. حملة الجوازات الأخيرة على المخالفين لنظام الإقامة والعمل ، وأنه لو لم يتم تدشين هذه الخدمة في مثل هذا الوقت لسببت ضغطًا كبيرًا ، لكن أصبح الوضع مختلفًا وأكثر راحة واستيعابًا.
بالاضافة إلى العديد من المشاكل التقنية التي تم العمل على حلها
|